أعلنت شركة مرسيدس أنها ستطلق جيلاً جديداً من محركات الديزل هذا الخريف مبتدئة بمحرك ذي أربع اسطوانات في السيارة (سي 250 سي دي آي) يحقق أداء أفضل ويقلل من استهلاك الوقود.
وتبلغ قوة المحرك (بلو إفشيانسي) 204 أحصنة ويحقق تسارعاً من وضع السكون إلى 100 كم/ساعة سبع ثوان وتبلغ السرعة القصوى للسيارة 250 كم/ساعة.
في حين تستهلك السيارة 2.5 لتر لكل مئة كيلومتر مسجلة انبعاثات من ثاني أكسيد الكربون مقدارها 138 جراماً للكيلومتر.
ورفع مهندسو مرسيدس كفاءة المحرك إلى الحد الأمثل بعدة إجراءات منها ضغط إشعال يبلغ 200 بار ونظام جديد لحقن الوقود ومضخة ماء ونظام شحن فائق ذو مرحلتين.
وإضافة إلى زيادة القوة يحقق المحرك أيضاً تراكماً محسناً في العزم يفيد على وجه خاص في مواقف القيادة اليومية بسرعات منخفضة.
وبداية من هذا العام أخذت مرسيدس في عمليات استبدال لمحركات الديزل الحالية ذات الأربع أسطوانات.
وإضافة إلى سيارات الفئة (سي) سيتم تركيب المحرك أيضا في سيارات الفئة (إي) وفي فئة (جي إل كيه) الجديدة وفي السيارة (إي كلاس كوبيه) التي تخطط الشركة لإنتاجها مستقبلاً.
وتشمل الإجراءات الأخرى للاقتصاد في استهلاك الوقود واقيات للمرايا الخارجية تعزز تدفق الهواء وإطارات تقلل من عوامل مقاومة بدء الحركة بنسبة 10 في المئة وزيادة كفاءة الاستفادة القصوى من الوقود في التوجيه الإلكتروني.
وتبلغ قوة المحرك (بلو إفشيانسي) 204 أحصنة ويحقق تسارعاً من وضع السكون إلى 100 كم/ساعة سبع ثوان وتبلغ السرعة القصوى للسيارة 250 كم/ساعة.
في حين تستهلك السيارة 2.5 لتر لكل مئة كيلومتر مسجلة انبعاثات من ثاني أكسيد الكربون مقدارها 138 جراماً للكيلومتر.
ورفع مهندسو مرسيدس كفاءة المحرك إلى الحد الأمثل بعدة إجراءات منها ضغط إشعال يبلغ 200 بار ونظام جديد لحقن الوقود ومضخة ماء ونظام شحن فائق ذو مرحلتين.
وإضافة إلى زيادة القوة يحقق المحرك أيضاً تراكماً محسناً في العزم يفيد على وجه خاص في مواقف القيادة اليومية بسرعات منخفضة.
وبداية من هذا العام أخذت مرسيدس في عمليات استبدال لمحركات الديزل الحالية ذات الأربع أسطوانات.
وإضافة إلى سيارات الفئة (سي) سيتم تركيب المحرك أيضا في سيارات الفئة (إي) وفي فئة (جي إل كيه) الجديدة وفي السيارة (إي كلاس كوبيه) التي تخطط الشركة لإنتاجها مستقبلاً.
وتشمل الإجراءات الأخرى للاقتصاد في استهلاك الوقود واقيات للمرايا الخارجية تعزز تدفق الهواء وإطارات تقلل من عوامل مقاومة بدء الحركة بنسبة 10 في المئة وزيادة كفاءة الاستفادة القصوى من الوقود في التوجيه الإلكتروني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق